تتوالى الأخبار الجيدة عن التحسن الذي يشهده الاقتصاد المصري في العام الحالي على خلفية التقدم المُحرز في تنفيذ برنامج الإصلاح
زرته وكاننى لم ازره من قبل انه مجمع الاديان بمصر القديمة ،فمنذ ايام قام زميلى وصديقى على القماش الصحفى الملم ببواطن علوم الاثار بل
بين الحين والأخر تطل علينا سخافات الجماعة المحظورة وحلفائهم من أعداء النجاح، فهم لا يعنيهم ما تحققه الدولة من تقدم، وسعيها المستمر
هذه التجربة فريدة من نوعها لم تحدث فى مصر من قبل وأصبحت حديث الجميع وتناقلتها جميع وسائل الإعلام ومعظم وكالات الأنباء والمتابع لهذ
في بلد الأربعين مليون فقير ومن هم دون خط الفقر ،وفئة الفقراء الجدد من طبقات اجتماعية كانت ذات يوم مصنفة ضمن الطبقة الوسطى فت
اتجهت عدة دول في العالم إلى استخدام الطاقة الشمسية خصوصا بعد التزايد الكبير في عدد السكان من أجل تعويض الطاقة الناتجة من الشبكات ا
قد يسألنى سائل وما العلاقة بين الاثنين؟، أو شتان ما بين الاثنين. اقول ان فى قصتى إجابتي على السؤال من خلال تجربتى الشخصية، حيث حدد
يذخر التراث المصري بعبارات ساخرة نتداولها إلى الان في حياتنا اليومية مثل عبارة "فضحية بجلاجل". وتطلق عندما تحدث واقعة مش
تُعد منطقة الشرق الأوسط من أكثر المناطق الخصبة بالفرص، حيث تتمتع تلك المنطقة بعدد هائل من السكان والشباب على و
نسعى لنغير ثقافه مجتمعنا ولأن ذلك يأخذ في العادة جيلا كاملا من التعليم والتدريب إذا علينا ان ننتظر 34 عاما حتى نجد مجتمعاتنا العرب