من بين أجساد متلاحمة تتسابق للاحتفاظ بتوازنها مع هزات وفرملات مفاجئة للمترو، جاهدت للوصول إلى باب العربة وأنا أمارس طق
اعتدت أن أسهر فى محل الورد الخاص بى، والمقابل لشاطئ البحر حتى الصباح من أجل أن أرى لحظة شروق الشمس ،منذ اليوم الأول وهو يأتينى كل
وسط مخاوف نفاذ المياه، أبرزت الصحف العالمية خبر يشير إلى احتمال أن تصبح مدينة كيب تاون، العاصمة التشريعية لجنوب أفريقيا، أول عاص
التصدى للعمل العام فى مصر.. أصبح مغامرة محفوفة بالمخاطر.. وعبئًا كبيرًا تنوء بحمله الجبال.. فى ظل الانفلات الأخلاقى الذى ساد المجت
لا أحد ينكر قيمة العائد المالي للسياحة في مصر.. ولا نسبة ما تقدمه للاقتصاد القومي حتى أن البعض يعتبرها متساوية مع عائداتنا من قناة
هناك الكثیر من الناس الذى یبتعدون عن تجارة الفوركس اعتقادا منهم أنها عملیة صعبة ومعقدة أو أنهم عرفوا بعض الأشخاص الذین خس
عام ماض وأخر آت وهكذا الدنيا حتى الممات.. كل عام والجميع بخير كل يوم ومصرنا في عيد ومنتصرة ، كل لحظه وجميعنا نعيش في رحم أمنا مصر
اتسعت عيناها دهشة عندما أبصرت تلك القطرات الدموية خارجة منها ، وما لبثت دهشتها أن تحولت لرعدة مصحوبة بألم . هي تعرف جيدا سبب تلك
من منا لم يوجع له قلب أو تحترق أعصابه من جراء القرار الأرعن الصادر من رئيس أمريكا رونالد ترامب بشأن تهويد زهرة المدائن وأولى القبل
البيت لنا.. والقدس لنا.. مهما طال الزمن.. يفعل ترامب ما يشاء.. ينقل السفارة.. يبقى على السفارة.. أبداً لن يكون مصير القدس فى أيدى