نشرت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط مقال ترد فيه على أكاذيب صحيفة "فورين بوليسي" الأمريكية، والتي ادعت فيه ان الاقتص
عزيزي القارئ.... اخترت لك عنواناً ساخراً لكي ألفت الانتباه للمحاولات اليائسة التي يستميت أتباع الجماعة المحظورة والمتعاطفين معهم ل
أن يواصل الجنيه رحلة صعوده أمام الدولار الذي ينخفض 110 قروش فهذا يعنى أن نتائج الاصلاح الاقتصادى بدأت تؤتى ثمارها هذا الارتفاع الم
السؤال الذى يشغل الناس .. متى ينعكس اثر انخفاض قيمة الدولار ومعظم العملات الاجنبية على الأسعار ؟؟؟؟ حتى ولو بنسب بسيطة .
تمر البورصة المصرية بفترة عصيبة يكاد يكون تأثيرها اقوي من الازمة الاقتصادية العالمية او ثورة يناير 2011 لماذا وماهي الاسباب الكل
في توقيت رائع جاء قرار وكالة "فيتش" للتصنيف الائتمانى برفع التصنيف الائتمانى لمصر بكل من العملتين الأجنبية والمحلية عند
الشراكة بين القطاع العام والخاص والتي تعرف بـ PPP أختصاراً لـ Public–Private Partnership وهو أتجاه عالمي ظهر في العديد من
من هواياتى أن أسمع نداءات الباعة.. لأننى أجد فيها العجب.. وأيضاً أجد فيها الوفاء لما تنتجه الأرض المصرية. الباعة دائماً ما يشير
ربما لم يكن من الواجب نشر حديثى هذا على الملأ باعتباره «حديث خرافة»، وأن الإتهامات ستنهال على كاتبه بأنه مروج للأكاذ
وبدأ الموسم الدراسي ومشاكله كل سنة وأنتم طيبون، لكننا قبل عرض تلك المشكلات نتطرق لأهم كارثة تكاد تكون هى النواة لتلك المشكلات وهى