آخرنا 25 يناير.. نكون أو لا نكون.. ثورة أو لا ثورة.. أتفق أنا والدكتور درّاج حول معان كثيرة، منها هذه المعانى.. ا
بدأنا فى المقالة السابقة الحديث عن «دقلديانوس قيصر» الذى يُعد من الأباطرة الأَكْفاء فى حكم روما، وأنه
ها قد خرج قانون التظاهر، فليس هناك ما يمنع فى أن يكون لدينا قانون ينظم حق التظاهر، فمصر لم تشهد من قبل قانوناً لت
إن الدستور الذي يصاغ بطريقة ديمقراطية يضع الأساس الصحيح لممارسة ديمقراطية لاحقة، ولهذا ينبغي أن تسبق صياغة الدستور الفعلي حوارات و
كم هو مؤلم أن تظل أهداف الثورة المصرية بعيدة المنال رغم التضحيات الكبيرة التى قدمها شبابها، ومازالوا، عبر موجاتها
يقاس مقدار تقدم الآليات الديمقراطية للأمم بقدرة الأفراد على التأثير فى السياسات العامة من خلال الآليات السياسية ا
هنا حوار أجراه معى الشاعر والصحفى الأستاذ عزمى عبدالوهاب لمجلة «الشروق» التى تصدرها «دار الخليج
بعض التعليقات على مقالاتي السابقة أكدت لي أن بعض القراء لا يعرف أن كون إحدى كلمات أو جمل المقال ملوّنة (هكذ
كان حسني الأب يحتقر السفهاء، ويحب أكثر «العظمة الكبيرة» لأن الدهن في «العتاقي»، ولهذا حين
لا يكتب «فهمى هويدى» مقالات، بقدر ما يكتب «بيانات سياسية»، وربما تعليمات لمن والاه من أهل