كان يموت! ومثلما تعتصر البجعة وجدانها قبيل الموت، وتغمس غناءها فى ماء الشجن، وتطلق تغريدتها الأخيرة التى تلخص كل
راعنى كما راع ملايين المصريين الذين رأوا، أو سمعوا، أو قرأوا- المجزرة الإخوانية أمام كنيسة العذراء بمنطقة جزيرة ا
من اليوم لن يحبس أى مواطن فى قضايا النشر، فقد وضعت لجنة الـ50 لأول مرة فى تاريخ الدساتير المصرية نصاً صريحاً يحظر
ماذا يجمع زعيم الكرملين مع أنصار جماعة الإخوان؟!.. للوهلة الأولى يبدو السؤال غريباً، على الأقل بسبب إصرار الدولة
رغم أن قطاعاً عريضاً فى المجتمع يعتبر ثورة 30 يونيو امتداداً لثورة 25 يناير أو موجتها الثانية، لا يخفى أن فئات لا
■ حيث إن المواطن منا بيتنشق على مسؤول يعمل حاجة كويسة.. لأننا بصراحة فقدنا الأمل فى كل حاجة.. وأصبح النموذج الطيب
يملأون الدنيا ضجيجاً مدعين أن دساتير الدول الأوروبية تنص على دين الدولة ودين حكامها، فيقولون إن دستور السويد ينص
نحن لا نعرف اللغة القبطية. لا نتكلمها، ولا نفهمها، وهذا أمر مفهوم لا نلوم أنفسنا فيه، لأن اللغة القبطية ماتت منذ
فى يونيو ٢٠١٠ نشبت مشاجرة بين أحد رؤساء النيابة بمحكمة طنطا ومحاميين دخلا عليه مكتبه دون استئذان، بعد أن أعياهما
من الحكم الجليلة لابن عطاء الله السكندرى «رُب طاعة أورثت عزاً واستكباراً، ورُب معصية أورثت ذُلاً وانكساراً&