متأثر أنا بقصة «حبارة». المتهم بقتل الـ25 جنديا من الأمن المركزى. كتبت بالأمس. أكتب مجدداً اليوم متذك
كم يتمنى الواحد منا لو أن الدكتور أحمد زويل، أعطاه الله الصحة وطول العمر، قد جلس مع نفسه فى هدوء، ثم راح يقارن بأ
تساءلنا فى المقال السابق: «أين ذهب الإخوان المسلمون؟» فى يوم الحشد الأعظم بالنسبة لهم وهو محاكمة رئيس
هذا هو المحور الجديد فى الشرق الأوسط، والذى ستتضح ملامحه بقوة فى الشهور القليلة القادمة. بنظرة سريعة إلى الوراء،
ظللت على امتداد الأسابيع القليلة الماضية أحاول أن أتثبت من صحة خبر تتداوله بعض الدوائر السياسية والقانونية على نط
إن الاختلاف والبغي وتفريق الدين من علل أهل الكتاب التي كانت سببا في هلاكهم ونسخ أديانهم وبقاء قصصهم وسائل إيضاح للدرس والعبرة لمن
إن مرسي يواجه الاتهامات كقيادي في جماعة الإخوان المسلمين المتهمة بالتحريض على العنف والقتل ونشر الفوضى، وكرئيس سابق كان مسئولا عن
القصة غرائيبية ومذهلة وعصية على التصديق. لكنى أرويها كما سمعتها. قابلته فى أحد المؤتمرات الطبية فى الخارج. أخبرنى
منذ أكثر من عام كتبت فى نفس هذا المكان مقالاً عن بعض الإسلاميين الذين شنوا حرباً ضروساً على د. باسم يوسف وبرنامجه
ربما كان أفضل احتفال بالذكرى الـ40 لرحيل عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين هو إقرار لجنة الـ50 لإعداد الدستور مجم