Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

عالم

الحكومة اليونانية تواجه تصويتا بسحب الثقة فى البرلمان

طباعة

تواجه الحكومة اليونانية، التى يقودها المحافظون، تصويتا بسحب الثقة اليوم الأحد فى البرلمان، على خلفية تصرفها بشأن هيئة الإذاعة والتليفزيون الرسمية سابقا (إى.آر.تى).

ودعا حزب المعارضة الرئيسى اليسارى "سيريزا" إلى التصويت يوم الخميس الماضى، بعدما أخرجت شرطة مكافحة الشغب الموظفين السابقين المتبقين بالهيئة المنحلة حاليا بالقوة من مقر الهيئة فى شمال أثينا، لتنهى احتلالا استمر خمسة شهور.

ونظمت عدة مئات من أنصار "سيريزا" مظاهرة سلمية خارج مبنى البرلمان فى أثينا، فى الوقت الذى من المقرر أن يجرى التصويت فيه فى منتصف الليل (2200 بتوقيت جرينتش)، ويتمتع الائتلاف الحاكم اليونانى أغلبية ضئيلة فى البرلمان، وهى 155 نائبا فى المجلس المؤلف من 300 مقعد.

وبدأت الأزمة فى 11 يونيو الماضى عندما قرر رئيس الوزراء أنطونيس ساماراس، الذى يتزعم حزب "الديمقراطية الجديدة" المحافظ، بشكل مفاجئ إغلاق محطة "إى.آر.تى" وفصل جميع موظفيها- وعددهم 2700 شخص- كجزء من تدابير خفض النفقات.

وأثارت الخطوة انتقادات دولية واسعة النطاق، وكادت أن تسقط الحكومة ودفعت حزب "اليسار الديمقراطى" إلى مغادرة الائتلاف الحاكم الذى كان يضم ثلاثة أحزاب.

ولكن تفادت الحكومة إجراء انتخابات جديدة، نظرا لسيطرة الحزبين المتبقين- الديمقراطية الجديدة وحزب باسوك الاشتراكى- على أغلبية بسيطة فى البرلمان.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك