Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

فن وثقافة

قصور الثقافة تصدر طبعة جديدة لكتاب "أدبيات اللغة العربية"

طباعة


صدرت طبعة جديدة لكتاب "أدبيات اللغة العربية" تأليف محمد عاطف بك والشيخين محمد نصار وأحمد إبراهيم، وعبد الجواد أفندي عبد المتعال، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، في 338 صفحة. والكتاب تم تصديره بمقدمة طويلة تبين حالة اللغة العربية قبل الإسلام وسعتها لتدوين العلوم على كثرتها واختلافها، وفضلها على المدنية التي عمت جميع الممالك الإسلامية إبان عظمتها واتساعها، ثم اتبع ذلك بتراجم بعض المشهورين من الشعراء والكتاب والخطباء والعلماء، كما أثبتت مختارات من النثر والنظم في كل عصر لتكون معتمدا للقارئ وتلاميذ المدارس في معرفة كثير من مفردات اللغة النافعة وأساليبها الحسنة المختلفة ومعانيها الشريفة وتراكيبها المتينة، فصار هذا الكتاب بذلك كتاب أدب ومطالعة ومختارات للحفظ يجد فيه القارئ والتلميذ ضالته التي ينشدها وبغيته التي يطلبها.
ويقسم الكتاب الكلام العربي إلى منثور ومنظوم فالمنظوم هو الكلام الموزون المقفى أي الذي تكون أوزانه كلها على روي واحد وهو القافية، والمنثور هو الكلام غير الموزون وينقسم إلى سجع ومرسل، فالسجع هو الذي يؤتى به قطعا ويلتزم في كل كلمتين منه قافية واحدة والمرسل هو الذي يطلق إطلاقا ولا يقطع أجزاء بل يرسل إرسالا من غير تقييد بقافية ولا غيرها.
ويؤكد الكتاب أن القرآن الكريم وإن كان من المنثور، إلا أنه خارج عن نوعيه السابقين فلا يسمى مرسلا مطلقا ولا مسجعا بل تفصيل آيات ينتهي إلى مقاطع يشهد الذوق بانتهاء الكلام عندها ثم يعاد الكلام في الآية الأخرى بعدها من غير التزام حرف يكون سجعا ولا قافية.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك