Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

"مطالب كلنا خالد سعيد في الذكرى الثالثة

طباعة

صورة أرشيفية "إيقاف التعذيب عموما - إسقاط قانون الطوارئ - إيقاف استغلال المسؤول لمنصبه - إيقاف التضليل الإعلامي"، في 10 يونيو 2010، كان أول منشور "بوست" على صفحة شهيد التعذيب، "كلنا خالد سعيد"، والتي كانت الشرارة الأولى لانطلاق ثورة 25 يناير.24 يناير 2011 دعت للنزول فسقط "مبارك".. و2012 دعت للنزول فاتهمت بالعمالة في 24 يناير 2011، دعت الصفحة للنزول إلى الشارع يوم عيد الشرطة، في بيان جاء نصه: "تمر مصر بواحدة من أسوأ مراحلها التاريخية في كل النواحي، فبرغم التقارير التي تذكرها الحكومة المصرية لتجميل الصورة إلا أنه وللأسف الحقيقة مختلفة عن تلك التقارير، ونزولنا جميعًا يوم 25 هو بداية للنهاية، نهاية كل الصمت والرضا والخنوع لما يحدث في بلادنا وبداية لصفحة جديدة من الإيجابية والمطالبة بالحقوق، يوم 25 يناير هو مش ثورة بمعنى انقلاب لكن هو ثورة ضد الحكومة لنقول لها إننا بدأنا الاهتمام بشؤون بعضنا البعض وسنأخذ كل حقوقنا ولن نسكت بعد اليوم"، وشرح "أدمن" الصفحة أسباب النزول، وأماكن تجمع المسيرات للخروج بميدان التحرير، لتكون بداية جديدة لمواطن ثائر على الظلم. وبعد ملحمة الـ18 يومًا الأولى للثورة، في ميدان التحرير، ظلت "كلنا خالد سعيد" قِبلة الثوار الأولى، والمنبر الذي يدعو لاستكمال الثورة بإلغاء الطوارئ ومحاكمة قتلة الشهداء والقصاص لهم. وفي 23 يناير 2012 دعت الصفحة للنزول يوم 25 يناير لاستكمال أهداف الثورة: "أنا نازل يوم 25 يناير.. الموافق على هذا القرار يعمل لايك وشير"، وهنا تجد من التفوا على مطلب واحد لإسقاط نظام مبارك، تغيّرت أهواؤهم واختلفت، فمنهم من يرفض النزول ضد الجيش، ومنهم من يصف الدعوة للنزول بأنها دعوة للتخريب، إلا أن الشباب الثوري ما زال عند كلمته باستكمال ثورته. وظلت الصفحة تنادي بأهداف الثورة، إلى أن طالها التشويه، الذي طال كل شيء في مصر بعد الثورة، فالمصريون قُسموا أفواجًا وجماعات، إلا أن الصفحة ظلت توثق الأحداث والانتهاكات التي طالت شباب الثورة في تلك الفترة. وفي 24 يناير 2013، لم تشر الصفحة إلى ذكرى الثورة من قريب أو بعيد، فقبل الثورة بيوم واحد هنأ أدمن الصفحة بالمولد النبوي الشريف، ولم يشر إلى ذكرى الثورة، وفي تلك الفترة، انشغلت الصفحة بالصراع مع الإخوان، وطالبت بحق "جيكا، وحمادة المسحول، وعمر بائع البطاطا".في 2013 صمتت.. وفي 2014 أصبحت في عزلة وفي 3 يوليو 2013، كان آخر تدوينات الصفحة، ببيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالانحياز لإرادة الشعب، وعزل الرئيس محمد مرسي، لتأتي الذكرى الثالثة للثورة، ولا تجد دعوة من "كلنا خالد سعيد" لاستكمال أهداف الثورة.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك