Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

بنوك وتامين

محافظ المركزي التونسي السابق: استمرار سياسة مصر التوسعية يؤدي لـ«مغرقة اقتصادية»

طباعة

قال الدكتور مصطفى نابولي، محافظ البنك المركزي التونسي سابقًا، إن انتهاج مصر سياسة توسعية اقتصاديًا عمل مقبول في حدود عام أو عامين، لكنه قد لا يصلح على مدى أبعد، مشيرا إلى أن التوسع الاقتصادي الحكومي دون وجود موارد كافية، وفي ظل عجز مرتفع بالموازنة يمكن أن يقود إلى «مغرقة» اقتصادية. وحول إعلان مصر عدم الاحتياج إلى قرض صندوق النقد في الوقت الحالي، قال «نابولي» إن الصندوق أداة تمويلية يتم اللجوء إليها وقت الحاجة، وإذا كانت مصر قد اختارت المضي في سياسة توسعية وعمل حزم تحفيزية لتنشيط الاقتصاد عكس ميول الصندوق، الذي يوصي عادة بسياسات انكماشية، فإنه كان يمكن لمصر أيضًا كخيار آخر عمل نوع من الانكماش المحسوب لمعالجة اختلالات الموازنة والدَّين العام وميزان المدفوعات دون لجوء إلى صندوق النقد.وقال «نابولي» لـ«المصري اليوم» على هامش ورشة عمل «الاقتصاد السياسي للتحولات في العالم العربي» عقدها «منتدى البحوث الاقتصادية» في تونس، إنه لا يعلم ما إذا كانت السعودية ستقدم مساعدات لتونس لدعم التغيير أم لا، وأكد أن حكومة تونس هي التي أرجأت عملية المراجعة التي كان من المقرر أن يقوم بها صندوق النقد الدولي في أغسطس الماضي لوضعها الاقتصادي، تمهيدًا لإقراضها 1.7 مليار دولار، لكن موقفها يختلف عن موقف مصر من الصندوق.وأكد أيضًا أن تركيا وعدت فعلاً ومبكرًا بتقديم مساعدات لتونس، وربما قدمت بعضها، لكنه لا يعرف هل أكملت تقديم تلك المساعدات أم لا.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك