فن وثقافة
هنيدd يسأل عن فكرة مشروع.. ورواد «السوشيال»: ادعم علياء وفريدة

نشر الفنان محمد هنيدى على صفحته بموقع فيسبوك “بوست” كتب فيه : ” طلب مساعدة: عايزكم تقترحولي مشروع كدة اعمله.. من المشاريع اللي بتيجي فكرتها للواحد وهو قاعد ع القهوة وبيضرب شاي نعناع ومعاه ازازة المياة المشبره من فلتر حنفية القهوة عشان المياه المعدنية غالية”.
وأعادت صفحة “The Power Of Social Media” نشر “البوست” وردت على هنيدى قائلة: “بوست لدعم علياء وفريدة يا هنيدي” بمعنى أنهم طلبوا من هنيدى دعم حملة “#انقذواعلياءوفريدة”.
وفى سياق قريب نشرت صفحة “حملة إنقاذ حياة علياء و فريدة” قبل ساعات قليلة، الآتى: “وصلنا بفضل ربنا ثم تبرعاتكم 71 مليون جنية، فاضل 9 مليون جنيه”.
وأضافت الصفحة الآتى: “طبعا مصر فيها عشرات الآلاف من رجال الأعمال ممكن يخلصوا الموضوع اللي بقاله شهور في دقايق ، لكن احنا هنا أكتر من نص مليون متابع ، يعني لو 90 ألف واحد فقط كل واحد فيهم شارك ب 100 جنيه هنكمل المبلغ وهنهدي لعلياء وفريدة الهدية الأغلي بالعالم”.
علياء وفريدة يوم ورا يوم بيفقدوا حركات كتير ومامتهم بدأت تلاحظ التغيرات دي عليهم ، وده طبعا لأن ضمور العضلات بيأثر علي كل عضلة في جسمهم طول ما الحقنه الجينيه صعب الوصول إليها .
نشرت أيضا الصفحتان سابقتا الذكر، عدد من المساهمات المجهولة، والمعلومة، ومنها مساهمة مجهولة على يافطات مضيئة بالشوارع، ومنها مساهمة شركة إعلانات فى الحملة، كشفت عنها صفحة “The Power Of Social Media” كالتالى:”من أجمل الرسايل اللي وصلتنا.. السلام عليكم ، دي فكره حضرتك نشرتها وعجبتني جيت أنفذها شركة الدعاية طلبوا مبلغ غريب فبقولهم البنات أولي بيهم فسألني الموظف وحكيتله قالي ٥ دقايق كده وهكلمك.. اتصل بيا قالي الشركه متبرعه بالمكان لمده شهرين مجانا يدوب تدفع البانر والتركيب قد ايه المحنه دي بتظهر معادن الناس”.