تصدرت الفنانة دنيا عبد العزيز مؤشرات بحث جوجل خلال الساعات الماضية، بعدما حلت ضيفة على برنامج " كلام الناس" مع الاعلامية ياسمين عز، أمس الجمعة، على قناة "إم بي سي مصر". وتحدثت دنيا عبد العزيز عن حياتها الشخصية وأعمالها الفنية.. وإليك أبرز تصريحاتها.. أول مرة جوزي قالي بحبك اتكسفت واحمريت واتخضيت لانه كان صاحبي ومتوقعتش منه الكلمة دي.
جوزي سافر سوريا مخصوص عشان يطلب ايدي من ابن خالتي.
الجواز الناجح هو اللي مبني ثقة واحترام الطرفين.
أثناء فرحي كنت أفتقد أمي جدًا، فأنا أفتقدها في أغلب لحظات حياتي، وأفضل أن أقول مشيت لا رحلت، لأنني لدي إيمان بربنا وراضية بقضائه، لكن طوال الوقت لا أفضل أن أركز فيما حدث، من أجل أن أعيش واستكمل مشواري في الفن والحياة، لأنني عندما أركز أذهب في منطقة أخرى غير جيدة.
لدي يقين بالله أن أمي توفيت ولن تعود، لكن مصطلح مشيت أفضل كثيرًا من مصطلح رحلت أو توفيت، فأنا وضعت صور أمي في كتب الكتاب وحفل الزفاف، لكي أشعر بأنها موجودة مع علمي وإدراكي بأنها غير موجودة، وفي النهاية أنا مؤمنة وراضية بقضاء الله وقدره.
تأخرت في الارتباط لانني كنت متخوفة من الزواج لمدة طويلة بسبب ما يحدث حولي من مشكلات بسببه، وما أسمعه من صديقاتي حول كمية العلاقات غير الناجحة التي حدثت لهن.
بعد رحيل والدتي زاد لدي الشعور بتجنب الأوجاع التي يمثلها الزواج.
زوجي هو صديقي المقرب منذ 12 عامًا ولم يكن يخطر في تفكيرنا الزواج لأننا كنا أصدقاء للغاية.
خلال الـ 12 سنة صداقة تم زرع فيهم الأمانة والصدق والتفاهم والمودة وبات لدينا معرفة تامة ببعضنا البعض، لذا تحولت الصداقة إلى حب.
والدتي كانت مرتبطة بـزوجي مصطفى جدًا وبتحبه وكان بيزورها دايمًا قبل وفاتها، ودا قربنا من بعض، وأمنية حياتي اتحققت وهي أني أرتبط برجل والدتي بتحبه؛ علشان تكون مطمئنة علي.
والدتي ماتت وهي ماسكة إيدي أنا ومصطفى زوجي، وبصتله وهي بتدمع وكانت بتوصيه علي.
 تغيرت تماما على المستوى الشخصي بعد وفاة أمي وإلهام شاهين من الناس اللي وقفوا جنبي.
بعد وفاة أمي مبقتش أزعل على حد بقيت ألبس ماسكات عشان اعرف اتعايش مع الناس.