مع حلول الذكرى الـ24 على وفاة شعبان الصياد، تصدر اسم الشيخ شعبان الصياد مؤشرات بحث جوجل خلال الساعات الماضية.

أبرز المعلومات عن الشيخ شعبان الصياد..

ولد في سبتمبر عام 1940.

ولد في قرية صراوة، مركز أشمون، بمحافظة المنوفية، وكانت تشتهر قريته بأنها قرية القرآن الكريم لكثرة الكتاتيب التي تعمل على تحفيظ كتاب الله.

والده الشيخ عبد العزيز الصياد الذي يشبهه البعض بصوت الشيخ محمد رفعت، الذي حصل على اعتماد إذاعة القرآن الكريم له ليكون أحد مقرئيها، لكن الخطاب وصل يوم وفاته عام 1944، حينها كان نجله صاحب الذكرى لديه 4 سنوات فقط لكنه حصل على اعتماد الإذاعة المصرية عام 1975.

أتم حفظ القرآن الكريم كاملًا في سن السابعة من عمره.

التحق بالمعهد الديني الابتدائي بمدينة منوف وكانوا يجعلونه يتلو بعض آيات الله في الفصل حتى ذاع صيته ليظهر في المناسبات العامة قبل أن يتم الثانية عشرة مقابل حصوله على قروش عدة.

التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر.

 أقام خلال فترة دراسته في صحن الأزهر الشريف.

حصل على الليسانس بدرجة جيد جدًا في عام 1966.

رشح للعمل بالسلك الجامعي، ولكنه رفض حتى لا يعيقه العمل الجامعي عن رسالته التي يعشقها وهي تلاوة القرآن الكريم.

عمل مدرسًا بمعهد سمنود الأزهري ثم بمعهد الباجور، قبل أن ينتقل للعمل بمديرية الأوقاف حتى وصل لدرجة وكيل وزارة.

بدأ التلاوة في الإذاعة المصرية بعد حرب أكتوبر، حيث التحق عام 1975 وشهدت تلاوته انتشارًا واسعًا في العالمين العربي والإسلامي.

حصل على العالمية فى 31 يوليو عام 1966م.

عُين قارئًا لمسجد الشعراني في محافظة القاهرة.

لقب بالصوت الملائكي أو صائد القلوب وملك الفجر، قارئ العالم الإسلامى، صوت من السماء، فارس القراء، نجم الأمسيات.

حصل على أعلى النياشين والأوسمة المحلية والدولية والعالمية.

ظل يتلو القرآن بصوته رحل عن عالمنا في يوم 29 يناير 1998.