Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

اكتشاف ديناصور مدرع أرهب الخصوم قبل 74 مليون عام

طباعة

في واقعة غريبة من نوعها كشف علماء أن ديناصورا مدرعا تم التعرف عليه مؤخرا وكان يسكن منطقة باتاجونيا في تشيلي كان يصد الحيوانات المفترسة قبل حوالي 74 مليون عام مستخدما ذيله الذي يشبه سلاح محاربي الأزتك.

 
وقبل أكثر من 500 سنة، كان محاربو "الأزتك" فيما يعرف الآن بالمكسيك يرهبون خصومهم بعصا خشبية تبرز منها شفرات حادة من حجارة شديدة القسوة على جانبيها، لإلحاق إصابات مروعة بالأعداء في ساحات النزال.


وكان الديناصور "ستيجوروس" مخلوقا نباتيا من ذوات الأربع، ويمثل استخدامه للذيل المدبب نموذجا لسباق التسلح في عصر الديناصورات في صراع البقاء بعالم محفوف بالمخاطر.


كان "ستيجوروس" يعيش في العصر الطباشيري في المكان الذي يظهر على الخارطة الآن على شكل لسان أو طرف ضيق بأقصى جنوب أمريكا الجنوبية في وقت كانت تغرب فيه شمس عصر الديناصورات.


كان حجمه صغيرا بالمقارنة بالديناصورات المدرعة الأخرى، إذ يبلغ طوله حوالي سبع أقدام (مترين).


كان له فم يشبه المنقار لجمع ما يقتات عليه من النباتات. وكان على ظهره وجانبيه هياكل عظمية تشكل معطف الحماية أو الدرع الواقية.


أما ذيله فكان فريدا من نوعه تماما بين كل الديناصورات. فقد كان قصيرا نسبيا بعدد أقل من الفقرات مقارنة بالديناصورات المدرعة الأخرى. ويشغل النصفَ الخلفيَ من الذيل عضو يشبه السعفة يتألف من سبعة أزواج من العناصر العظمية المستوية الملتحمة ببعضها بحواف مدببة بارزة.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك