عالم
الأشد حراسة في إسرائيل.. 10 معلومات عن «سجن جلبوع» بعد هروب 6 أسرى فلسطينيين منه
استيقظت إسرائيل، أمس الاثنين، على خبر تمكن 6 أسرى فلسطينيين من الهرب من سجن جلبوع، مما تسبب في حالة من القلق والصدمة لدولة الاحتلال، وتمكن الأسرى من الهرب من سجن جلبوع رغم الحراسة الشديدة عليه.
وينشر "البورصجية نيوز" أبرز المعلومات عن «سجن جلبوع»..
انشأ بإشراف خبراء إيرلنديين.
افتتح عام 2004.
يوصف بأنه السجن الأشد حراسة في إسرائيل.
يحتجز فيه فلسطينيون تعتقد إسرائيل أنهم نفذوا عمليات داخل أراضي عام 1948.
يقع السجن بمنطقة بيسان شمال فلسطين.
تم تسميته بهذا الاسم نظرا لوجوده في جبل جلبوع.
يتم مراقبة السجن بأحدث المعدات وكاميرات المراقبة الحديثة.
تم بناء السجن من الدشم الأسمنتية والحديد الفولاذ وتم إحاطة السجن بأسلاك شائكة.
يبلغ ارتفاع السور 9 أمتار.
يحتوي على 75 غرفة كل غرفة بها 8 سجناء من الأسرى الفلسطينيين.
واستطاع محمود عبد الله عارضة، ومحمد قاسم عارضة، ويعقوب محمود قادري، وأيهم نايف كمامجي، وزكريا زبيدي، يعقوب انفيعات، من الهرب فجر يوم الاثنين عبر نفق تم حفره إلى خارج السجن.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية النبأ، فجر أمس الاثنين، وقالت إنه تم استدعاء قوات شرطية إضافية وطائرات هليكوبتر وأخرى مُسيرة للبحث عن الأسرى الهاربين وأبرزهم زكريا الزبيدي الذي كان قائد كتائب شهداء الأقصى في جنين.
وكشفت تحقيقات أولية قام بها سجن "جلبوع" شمال إسرائيل، اليوم، أن النفق الذي فر منه الأسرى الفلسطينيون السته، بدأوا حفره قبل عام، فيما كان عددا محددا من الأسرى السجناء الفلسطينيين على علم بالخطة هذه.
وأوضحت التحقيقات الأولية أنه لم يتم تفعيل أجهزة التشويش على الهواتف النقالة، ولم تتوفر أية معلومات استخبارية حول نية الأسرى الهروب من السجن.
وأكدت التحقيقات أيضا "نوم المجندة التي كانت على برج الحراسة القريب من نقطة خروج الأسرى".
الأشد حراسة في إسرائيل.. 10 معلومات عن سجن جلبوع بعد هرب 6 أسرى فلسطينيين منه