Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

عالم

الرئيس التونسي يؤكد حرصه على حماية الحقوق والحريات وتعزيز مقومات الأمن

طباعة
اسم الكاتب : أحمد محمد

 

 أكد الرئيس التونسي قيس سعيد حرصه الثابت على حماية الحقوق والحريات وتعزيز مقومات الأمن، وفقا لما ذكرته فضائية " اكسترا نيوز" في نبأ عاجل.

وجدد الرئيس التونسي موقف بلاده الداعي إلى معالجة شاملة لمسألة الهجرة غير الشرعية في هذا الظرف التي تمر به بلاده.
وحذر الرئيس من محاولات التوظيف السياسي
قام الرئيس التونسي قيس سعيد، ظهر اليوم الأحد، بجولة مفاجئة في العاصمة، وسط حشود من أنصاره.

الجولة الرئاسية استهدفت شارع "الحبيب بورقيبة" الشهير وسط العاصمة تونس، والذي يضم مقارا حكومية عدة أبرزها وزارة الداخلية.



زيارة هي الثانية التي يجريها سعيّد في غضون أسبوع، منذ زلزال القرارات التي شكّلت ضربة موجعة للإخوان، بعد تجميد عمل البرلمان الذي يتزعمه رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، وإعفاء رئيس الحكومة المتحالف معهم هشام المشيشي من منصبه.
قرارات رئاسية عجّلها الشارع الذي تحرك مناديا بإسقاط الطبقة الحاكمة والإخوان بشكل خاص، حيث خرج المحتجون في معظم المدن التونسية وأحرقوا مقرات للإخوان، في غضب شعبي كان من الممكن أن يتحول إلى اقتتال في شوارع منقسمة بين مناوئي وأنصار التنظيم الإرهابي.
وجاءت قرارات سعيد عملا بأحكام الفصل 80 من الدستور، على خلفية احتجاجات شعبية نادت بإسقاط الإخوان.
  وإلى جانب الدعم الشعبي، لاقت خطوة الرئيس التونسي ترحيبا وتأييدا من دول عديدة حول العالم، ليجد الإخوان أنفسهم محبطين بعد أن خذلهم الشارع وفقدوا دعم الخارج، فباتوا عالقين بين أسوأ السيناريوهات،

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك