Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

كآلية للدفاع عن النفس.. بصقة الإنسان تحتوي على سم كالأفعى

طباعة

زعمت دراسة جديدة أن الجنس البشري يمكن إذا كانت الظروف البيئية مناسبة تمامًا أن يتطور ليبصق سمًا قاتلًا كآلية للدفاع عن النفس.
 

ووجد العلماء أن الأساس الجيني اللازم لتطور السم الفموي موجود في كل من الزواحف والثدييات، وقالوا إن دراستهم تظهر أول دليل ملموس على وجود صلة بين غدد السم في الثعابين والغدد اللعابية في الثدييات.
 

ويشير البحث الذي نُشر في مجلة PNAS ، إلى أنه في حين أن البشر أو الفئران ليسوا سامين حاليًا ، فإن جينوماتنا لديها القدرة في ظل ظروف بيئية معينة أن تكون سامة، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
 

ووصف مؤلف الدراسة "أجنيش باروا"، السم بأنه "مزيج من البروتينات" تستخدمه الحيوانات لشل حركة الفريسة وقتلها ، وكذلك للدفاع عن النفس.
 

من أجل أبحاثهم ، بدلًا من التركيز على الجينات التي ترمز للبروتينات التي تشكل الخليط السام ، بحث علماء من جامعة أوكيناوا للعلوم والتكنولوجيا (OIST) والجامعة الوطنية الأسترالية عن الجينات التي تعمل جنبًا إلى جنب مع وتتفاعل معها وهي جينات السم.
 

استخدموا غددًا سامة من ثعبان هابو التايواني، وهو أفعى حفرة وجدت في آسيا،  وحددوا حوالي 3000 من هذه الجينات المتعاونة، مشيرين إلى أنها لعبت أدوارًا مهمة في حماية الخلايا من الإجهاد الناجم عن إنتاج الكثير من البروتينات.
 

ونظر الباحثون أيضًا في جينومات الكائنات الأخرى بما في ذلك الثدييات مثل الكلاب والشمبانزي والبشر ، ووجدوا أنها تحتوي على نسخ خاصة بها من هذه الجينات.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك