Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة: فيلة الغابات الإفريقية مهددة بالانقراض

طباعة

حسب تقرير الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، أظهر أن الصيد الجائر فى الغابات الإفريقية يودى إلى تعرض الفيلة في إفريقيا للخطر، وانخفاض عدد فيلة الغابات الإفريقية بأكثر من 86 بالمائة خلال 31 عاما، بينما انخفض عدد فيلة السافانا بأكثر من 60 بالمائة خلال 50 عاما، وفقا للاتحاد.
 

وحسبما ذكر موقع روسيا اليوم أن التقرير أفاد أن أفيال السافانا تفضل السهول المفتوحة، وتوجد في موائل مختلفة عبر إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، مع تمركزها أكثر في دول بوتسوانا وجنوب إفريقيا وزيمبابوي.


فيما تشغل أفيال الغابات الإفريقية، الأصغر حجما، الغابات الاستوائية في غرب ووسط القارة، مع وجود أكبر عدد منها في الغابون وجمهورية الكونغو.


وقال لي وايت وزير المياه والغابات في الغابون لأسوشيتد برس، إنه «في الغابون، تعتبر مكافحة الصيد الجائر للأفيال أكثر من مجرد قتال من أجل الطبيعة، بل من أجل استقرار بلدنا».
وأضاف: «رأينا دولا بات فيها الصيادون قطاع طرق، ومتمردين كما هو الحال في جمهورية إفريقيا الوسطى، لقد زعزعوا استقرار البلاد بأكملها».


وذكر وايت أن معظم عمليات الصيد الجائر وتهريب العاج تقف وراءها عصابات دولية عبر الحدود.


وأضاف أن «80 إلى 90 % من عاجنا يذهب إلى نيجيريا وينتهي الأمر بتمويل متمردي بوكو حرام. لذلك فهي معركة عبر الحدود إلى حد بعيد ضد الجريمة المنظمة وحتى ضد الإرهاب».
كما ذكر أن معركة حماية أفيال الغابات في الغابون بمثابة «حرب».


من جانبه قال رودي فان آردي الأستاذ بقسم علم الحيوان في جامعة بريتوريا إن «الشبكات الإجرامية التي تعمل مع المسؤولين الفاسدين، تمثل مشكلة كبيرة في وسط وغرب إفريقيا».

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك