كشف الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار المصرية، انه يجري المداخلة التليفونية مع قناة "اكسترا نيوز" من منطقة سقارة، أثناء استعداده لنزول بئر جديد على عمق 30 متر تقريبا، واكتشاف تابوت اسمه تت عنخ، وهو واحد من الاكتشافات الجديدة التي لم يتم الإعلان عنها حتى الآن،
 
 
 وأوضح حواس أنهم وجدوا توابيت وآثار وكنوز أخرى غير التي تم الإعلان عنها من قبل في الإعلان الأول لوزارة السياحة والآثار.
 

وأكد زاهي حواس، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "اكسترا نيوز"، أنه لا يوجد أي دليل إطلاقا لتفسير ظاهرة تعامد آشعة الشمس على معبد رمسيس الثاني، وهي واحدة من الظواهر الفلكية الأغرب على الإطلاق، وان كل ما قيل عن هذا الموضوع هو تكهنات ليس إلا.

 
وتحدث بمعبد أبو سمبل ظاهرة فلكية أيضا وهي ظاهرة تعامد الشمس على قدس الأقداس في معبد ابو سمبل، لافتا إلى أن الملك رمسيس الثاني بنى عدة معابد بالنوبة وتزيد عن 9 او 10 معابد، وأردف أن ضخامة التماثيل في معبد أبو سمبل تدل على الدولة المصرية كانت مسيطرة على الجهة الجنوبية، لأن قوة الجيش المصري كانت تأتي من الجنوب.
 

وأشار إلى أن ظاهرة فلكية أخرى نشهدها في 21 و22 يونيو وهي شروق وغروب الشمس بين هرم خوفو وخفرع، وتغرب الشمس بالضبط على كتف أبو الهول في 21 و22 مارس و21 و22 ديسمبر، ولكن مازال ليس هناك قدرة على تفسير تلك الظواهر.


  https://youtu.be/FZanin51ano