Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

حضانات لـ"النوم الهادئ".. علاج للتلوث القاتل في منغوليا

طباعة

رصدت كاميرا أحد المصورين في منغوليا، قيام بعض الحضانات بعمل حصص للنوم الهادئ داخل روضة الأطفال، رغم التلوث القاتل هناك.   وقال المصور، الذي التقط الصورة، ونشرها :"زرت روضة الأطفال خلال وقت القيلولة في أولان باتور، كان كل شيء هادئًا، باستثناء هاتف محمول يلعب تهويدة Buuvein Duu، وجهاز لتنقية الهواء يعمل في الخلفية".   وبسبب التلوث القاتل في منغوليا، تعد الفصول الدراسية هي واحدة من الأماكن الوحيدة التي يمكنهم فيها استنشاق الهواء النقي.   وتابع المصور قائلًا :"أخبرتني إحدى المدرسات أن الأطفال في البيوت غالبًا ما يجدون صعوبة في النوم، وهي توفر لهؤلاء الأطفال من خلال الروضة حصص للنوم لمحاولة تهدئتهم، وتشجيعهم على المزيد من النوم الذي يحتاجونه".   وتعد منغوليا من البلدان التي تأسر القلوب بسهولها الشاسعة وبحيراتها، لكن خلف هذه الصورة الوردية واقع أكثر سوداوية يتجلى شتاء من خلال سحابة تلوث سميكة تلف العاصمة، "أولان باتور"، إذ يضطر آلاف الأطفال للنزوح بسبب المخاطر الصحية.     التلوث ينتج عنه تبعات كارثية على البالغين، لكن الأطفال أكثر ضعفا في مواجهة هذه المخاطر لكونهم يتنشقون كميات أكبر.
وتعد هذه المدينة التي يعيش فيها ما يقرب من نصف سكان البلد الآسيوي البالغ عددهم أكثر من 3 ملايين نسمة، من أكثر مدن العالم تلوثا خصوصا بفعل الاستخدام الكبير للفحم في التدفئة.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك