Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

اكتشاف كهف فى إندونيسيا يكشف تاريخ موجات تسونامى قديمة

طباعة

اكتشف كهف بالقرب من مصدر التسونامى الذى أحدثه زلزال قوى فى إندونيسيا، يحوى آثارا لموجات عملاقة تعود إلى 7500 سنة خلت، فى سجل طبيعى نادر يوحى بأن الكارثة المقبلة قد تكون على مبعدة قرون - أو لعلها على مبعدة عقود فقط.

ويوفر الاكتشاف أكبر جدول زمنى والأكثر تفصيلا لموجات التسونامى التى وقعت قبالة الحافة البعيدة من جزيرة سومطرة فى مقاطعة آتشى. وهناك انطلقت موجات بارتفاع ثلاثين مترا سببها زلزال بقوة 9.1 فى الرابع والعشرين من ديسمبر 2004 أسفر عن مقتل 230 ألف شخص فى عدة بلدان، أكثر من نصفهم سقط فى إندونيسيا.

الكهف المكون من الحجر الجيرى، الواقع ضمن مائتى متر من الساحل بالقرب من باندا آتشيه، يقع على ارتفاع ثلاثة أقدام عن المد ومحمى من العواصف والرياح. والموجات العاتية التى تغمر المناطق الساحلية هى وحدها التى يمكن أن تجد طريقها داخله.

كشف الباحثون عام 2011 تراكما لرمال قاع البحر جرفت داخل الكهف على مدى آلاف السنين وشكلت طبقات تراكمت بدقة بين روث الخفافيش مثلها مثل كعكة جيولوجية. وقدم تحليل الكربون المشع للمواد، بما فى ذلك أصداف المحار وبقايا كائنات مجهرية، دليلا على وقوع أحد عشر تسونامى قبل عام 2004.

الكوارث كانت متباعدة زمنيا، وفقا للباحث تشارلز روبين من هيئة مراقبة الأرض فى سنغافورة. آخر تسونامى وقع قبل نحو 2800 سنة، لكن ثمة أربع موجات تسونامى وقعت قبل 500 سنة. وقال روبين إن التسونامى الأكبر يمكن أن يزيل وقائع أخرى من خلال النحت والتآكل.

ولا يزال العلماء يعملون على تحديد حجم الموجات التى دخلت الكهف.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك