سياحة وسفر
تنظلق نوفمبر المقبل.. مشاركة مصرية فى النسخة الافتراضية من سوق السفر العالمى فى لندن
أعلن منظمو سوق السفر العالمي في لندن عن انطلاق النسخة الافتراضية لاول مرة لسوق السفر العالمي في لندن من 9 إلى 11 نوفمبر 2020،
وستحل النسخة الافتراضية من سوق السفر العالمي مكان "سوق السفر العالمي في لندن" و"معرض ترافيل فورورد" و"أسبوع السفر في لندن". في هذا الإطار، سيحافظ هذا الحدث الافتراضي على الخطوط العريضة لمحفظة سوق السفر العالمي، مع التزامه في هذا الصدد، بتقديم أفضل الفرص للمتخصصين في صناعة السفر، للتواصل والتعلم وممارسة الأعمال التجارية.
وبمشاركة مصرية يقوم أعضاء الاجنحة والوزراء ووسائل الإعلام، بحضور فعاليات هذا الحدث مجاناً كما يمكن للزوار التفاعل مع الفعاليات بدءاً من 30 أكتوبر الحالي، تزامناً مع بدء أسبوع السفر في لندن، حتى 11 نوفمبر الذي يصادف اليوم الأخير من النسخة الافتراضية لسوق السفر العالمي.
كما ستتاح الفرصة أيضاً أمام الزوار لحضور جميع الجلسات والفعاليات طيلة أيام الحدث، وذلك من الساعة 7 صباحاً حتى 10 مساءً بتوقيت غرينتش، وهو ما يفسح المجال أمام حضور عدد أكبر من المهتمين والزوار من مختلف أنحاء العالم، مستفيدين من فارق التوقيت.
ويتضمن المعرض برنامج مكثف يضم ما يقرب من 50 جلسة يتم بثها مباشرةً من خلال تقنية الاتصال المرئي، مع جلسات أخرى حسب الطلب، مع إتاحة الفرصة أمام الجميع لحضور معظم الجلسات.
بالإضافة إلى ذلك، سيتمكن الزوار من حضور بعض الجلسات الأخرى التي تضم:
• قمة وزراء منظمة السياحة العالمية والمجلس العالمي للسفر والسياحة وسوق السفر العالمي
• جلسات السياحة المسؤولة
• المؤتمر الدولي للاستثمار السياحي
• إحاطات مختلفة عن الوجهات السياحية ومؤتمرات صحفية من مختلف أنحاء العالم
• جلسات مخصصة للحديث عن قطاع الطيران مع الرئيسين التنفيذيين لكل من "رايانير" و"جت بلو"
• مؤتمر افتراضي المعرض ترافيل فورورد ومؤتمر للتكنولوجيا
• قمة صناع المحتوى في النسخة الافتراضية لأسبوع السفر العالمي
واكد سايمون بريس، المدير الأول لمعرض سوق السفر العالمي في لندن مشاركة الآلاف من المتخصصين والعاملين في صناعة السفر من مختلف أنحاء العالم، في النسخة الافتراضية من سوق السفر العالمي. لدينا هدف مشترك يتمثل في مساعدة صناعتنا على التعافي والنهوض مجدداً والابتكار وأضاف: "بناءً على خبرتنا التي تمتد على مدى 40 عاماً، نعمل على تنظيم حدث عالمي، يهدف إلى مساعدة المندوبين على إبرام الصفقات التجارية، ووضع خارطة طريق لبدء تعافي هذه الصناعة".