منوعات
بورصجية الخميس ... " أم ترتر" من حادثة شعبية لمثل متوارث
ينتشر في الأوساط الشعبي وغير الشعبية مثل " عند ام ترتر" والقصة كما ذكرتها مصادر مختلفه كان هناك سيدة تسمى نفوسه تشتهر في الحارة التي تسكن بها في حي كرموز بالاسكندرية بأم ترتر" وتشتهر بأن لسانها سليط ودائما ما كانت خبيره في " فرش الملاية اللف "
"وست جيرانها" ..
أم ترتر لم تنجب " ترتر" ولكن انجبت ولدين هم اسماعيل وابراهيم ونفوسه التي كانت تلبس ملابسها بالترتر وأصبح اسم شهره لأنها كانت ترتدي الملابس المزركشة دائما
وتزوجت المعلم علوان أبو اسماعيل "عربجى حنطور "..
أم ترتر كانت ست بيت ماهره وتسكن فى منزل دور واحد منه بيت وعربخانه لحصان المعلم علوان والبيوت اللى حولها دورين او ثلاثة كانت تربي اعلى السطح " عشة فراخ وبط وكلهم "برابر "
وكان كلما قفزت الديوك او البط على " عشة ام ترتر" يعتبر مفقود حيث تقوم بذبحه على الفور وتقدمه عشاء للمعلم
وكانت خبرة فى اخفاء اثر الديوك من ريش وخلافه ومن كانت من الجيران تفقد اي طائر وتسأل الجيران كانت الإجابة "عند أم ترتر وربنا يعوض عليكى"