يساهم الزبادى فى فقدان الوزن الزائد، مما يساهم فى التقليل من الحرقة التى تحدثها الحموضة، وفى سياق السطور التالية نرصد لكم علاج الحموضة بالزبادى.

علاج الحموضة بالزبادى

 - البروبيوتيك الموجود فى الزبادى يساعد أيضا على تطبيع وظيفة الأمعاء و يوفر إحساسًا بالتبريد.

 - الزبادي له تأثير مهدئ يساعد في تهدئة الحرقة والحموضوة الموجودة فى المعدة، كما أنه يحتوي على البروبيوتيك ، وهو نوع من البكتيريا الجيدة الموجودة في الجهاز الهضمي والتي تعطي دفعة لجهاز المناعة لديك، كما أن الزبادى مصدرًا جيدًا للبروتين مما يزيد قدرة المعدة على هضم الطعام بشكل صحيح.

 

أطعمة أخرى تساهم فى علاج الحموضة

 - البطيخ فاكهة قلوية للغاية، كما إنها مصدر جيد للمغنيسيوم ، والذي يوجد في العديد من الأدوية لعلاج ارتجاع الأحماض، علاوة على ذلك، يكون للشمام درجة الحموضة 6.1 ، مما يجعلها حمضية أقل ما يقال.

 - الشوفان، مثل الأطعمة الغنية بالألياف الأخرى ، قد يساعد دقيق الشوفان في تجنب أعراض ارتداد الحمض، الألياف لا تعزز صحة الأمعاء فحسب، بل إنها تقلل من الإمساك وتجعلك تشعر بالشبع لفترة طويلة بعد تناول، وبالتالى تكون أقل عرضة للإفراط في تناول الطعام وبالتالي من غير المرجح أن تقوي ما في معدتك إلى المريء، وذلك من خلال تناول شوفان مع الحليب قليل الدسم.

 - الموز، يمكن أن تساعد هذه الثمرة قليلة الحموضة الأشخاص الذين يعانون من ارتداد الحمض عن طريق طلاء بطانة المريء المتهيجة وبالتالي المساعدة في مكافحة الانزعاج، نظرًا لمحتوياتها الغنية بالألياف ، يمكن أن يساعد الموز أيضًا في تقوية الجهاز الهضمي مما يساعد على تجنب عسر الهضم، وخاصة أن الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الموز هي البكتين ، مما يساعد على تحريك محتويات المعدة من خلال الجهاز الهضمي.

 - الخضروات الخضراء، إذا كنت تحب الخضروات الخضراء وتعانى من الحموضة فإن براعم السبانخ واللفت والبروسل قلوية للغاية، مما يعني أنها جيدة لمعدتك والجهاز الهضمي، كونها منخفضة بشكل طبيعي في الدهون والسكر حيث تساعد الخضروات أيضًا في تقليل حمض المعدة.