منوعات
شاهد .. لعنة الفراعنة تثير رعب علماء الآثار قبل إعادة فتح تابوت فرعوني
كشفت صحيفة "اكسبرس" البريطانية، عن وجود خوف بين علماء الآثار الأحانب، بسبب ما وصفوه بـ "لعنة الفراعنة" التي تحيط تابوب لرجل يدعى "سننجيم زوزجته"، لم يتم فتحه منذ اكتشافه قبل 133 عامًا.
قالت الصحيفة إن الرجل كان يعيش في عصر الملك سيتي الاول ورمسيس الثاني وهو من أبرز رجال الأسرة التاسعة عشرة.
وتابعت أن التابوت تم فتحه ونقله من المتحف المصري إلى مكان ترميمه، ما تردد عن أن هناك مخاوف من فتح التابوت بين المهتمين بعلوم الآثار الذين يخشون من لعنة الفراعنة، التي تصيب من يقومون بفتح التوابيت الخاصة بقدماء المصريين.
وأضافت أن التابوت تم اكتشافه عام 1886، حيث تم العثور عليه مدفون مع زوجته، مع أكثر من 20 قطعة من الأثاث المنزلي ومقتنياتهم.
يقال إن التابوت المطلي في حالة جيدة جدًا، وسيتم وضع سننجيم وزوجته في غرفة تعقيم لأكثر من 20 يومًا وسوف تستغرق عملية استخراج الحشرات من المومياوات ما لا يقل عن شهرا.
ويقال إن اللعنة المفترضة لا تميز بين علماء الآثار واللصوص، وإنها تسبب سوء الحظ أو المرض أو حتى الموت.
الفيديو..