نشرت مجلة "انفيرس" البريطانية، تقرير جديد، يفيد أن أحد النيازك التي ضربت مصر عام 1911، ساعدت في حل الكثير من ألغاز الكوكب الأحمر.
وقالت المجلة، إن ارتطامك النيزك بكوكب الأرض، وخروجه من المريخ كشف عن وجود جيوب للمياه، ما يعني أنه يمكن أن تكون هناك حياة على سطح الكوكب الأحمر.
وأضافت أنه من المتوقع أن تزور وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" كوكب المريخ العام المقبل، بعد عثور العلماء على أدلة وجود مياه على سطح الكوكب، وهو ما يعني أنه يمكن أن تكون هناك حياة على سطحه.
وأوضحت أن الدلائل تشير إلى أن البحيرات القديمة ربما تكون موجودة على سطح المريخ، ويريد العلماء التأكد من ماهية هذه الصخور الموجودة على سطح الكوكب وما إذا كانت نتيجة تدفقات حمم بركانية أم لا.