Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

مفتي الجمهورية السابق يحذر من أمر يسد باب استجابة الدعاء

طباعة
اسم الكاتب : خاص: البورصجية

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن الأديان خاصة الإسلام دعت إلى العفاف وهو أمر يحدث اختلافًا بين المتدينين وغير المتدينين.

وأوضح «جمعة» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه من شدة الاتفاق عليها بين أهل الأديان لم يكن أبدًا عبر العصور وحتى في عصرنا الحاضر محلًا للاجتهاد بل كان محلا للاتفاق سواء أقام الشخص به في نفسه أم لم يقم، فإن الجميع يعلمون أن العفاف بكل جوانبه مأمور به على لسان الأنبياء.

وأضاف أن من العفاف في الظاهر والسلوك، غض البصر عن العورات والمحرمات، وحفظ الفرج، وحفظ اللسان، والبعد عن الشبهات والانتهاء عن التسول والرشوة والسرقة والسب واللعن والفحش والبذاءة، فضلًا عن عدم الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية إلا بطريقة آمنة.

وتابع: أما العفاف في الباطن والمفاهيم فله حديث آخر قد يكون أهم وأعمق من عفاف الظاهر الذي هو في غاية الأهمية في نفسه ، منوهًا بأن فُقْدنا للعفاف الظاهر والباطن يسبب كثيرًا من اختلاف المعايير والرؤى ويحدث الفجوات بل إنني لا إبلاغ إذا قلت أن عدم العفاف يسد باب استجابة الدعاء من ناحية ويوقع الضغينة بين الناس من ناحية أخرى وبالجملة يغبش على القلب الذي هو مهبط الرحمات الربانية من أن يرى الحق حقًا والباطل باطلًا، فاللهم نسألك العفاف والتقى.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك