Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

الصحة والبيئة

بشرى سارة لمرضى سرطان الدماغ

طباعة
اسم الكاتب : وكالات

كشف باحثون أميركيون، أن نحو 21 % من مرضى أخطر أنواع السرطان، وهو سرطان الدماغ ظلوا على قيد الحياة لثلاث سنوات بعد علاجهم بلقاح من فيروس شلل الأطفال المعدل وراثيا، مقارنة بأربعة في المئة فقط من مرضى أورام مشابهة تلقوا علاجا تقليديا. ونُشرت النتائج في مجلة "نيو إنغلاند" الطبية وهي آخر مستجدات لقاح تجريبي لعلاج السرطان طوره معهد "ديوك كانسر" في ولاية ولاية نورث كارولاينا الأميركية لمرضى الورم الأرومي الدبقي متعدد الأشكال (جليوبلاستوما)، وهو نوع شرس من أنواع سرطانات الدماغ. ويعيش مرضى "جليوبلاستوما" بعد عودة المرض إلى مهاجمتهم 12 شهرا في المتوسط، وعادة ما يتضمن علاج هذا النوع من السرطان العلاج الكيماوي والإشعاعي والعلاجات الموجهة. ويضم اللقاح التجريبي شكلا من أشكال فيروس شلل الأطفال بعد إجراء تعديلات وراثية عليه حيث يجرى حقنه في الورم بالدماغ عبر عملية قسطرة جراحية، ليعمل على شحذ نظام المناعة مستهدفا خلايا الورم. وكان الهدف من المرحلة التجريبية الأولى للقاح التوصل إلى الجرعة الآمنة، إذ جرت المقارنة بين التقدم الذي يطرأ على 61 مريضا عولجوا بلقاح فيروس شلل الأطفال المعدل وراثيا وسجلات مرضى آخرين تلقوا علاجا تقليديا. وأظهر بعض المرضى استجابة كبيرة للقاح إذ ظل اثنان منهم على قيد الحياة لما لا يقل عن 69 شهرا لكن معظمهم لم يستفد منه كما ظهرت أعراض جانبية لها علاقة باللقاح على نحو 69 بالمئة منهم. وقالت أنيك ديهجاردين، وهي من الباحثين المشاركين في الدراسة في بيان: "مثلما هو الحال مع الكثير من علاجات المناعة لا يستجيب بعض المرضى على ما يبدو لسبب أو لآخر، لكنهم عندما يستجيبون يبقون على قيد الحياة لفترة طويلة". ويعمل العلماء حاليا على المرحلة التجريبية الثانية للقاح، بغرض تطويره ومعرفة سبب عدم تجاوب بعض المرضى له.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك