Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

العالم يحتفل باليوم العالمي للحمير.. الحيوان المظلوم يكشف الالغام وذاكرتة فولاذية

طباعة
اسم الكاتب : خالد خليل

يحتفل المهتمون بحماية حقوق الحيوان والرفق به حول العالم في  شهر مايو من كل عام باليوم العالمي للحمير، التي غالبا ما يتم توظيف اسمها في سب الناس وانتقادهم، معتقدين أن هذا الحيوان هو مرادف لكل الصفات السلبية.
 
عبر التاريخ تُعرف "الحمير" بأنها حيوانات تخدم الإنسان، وتعمل بشكل مفرط دون أن تبدي استياء أو تذمرًا، كما أنه يتم استغلال اسمها في وصف الشخص "الغبي"، وهو اعتقاد خاطئ تمامًا.
 
يقول عدد من الخبراء - وفقًا لرويترز - إن الحمار يُعتبر من أذكى الحيوانات؛ إذ يكفي أن يمشي على الطريق مرة واحدة؛ ليحفظه طول حياته. كما يصفه البعض بـ"العنيد"؛ إذ إذا وضع الفلاح على ظهر حماره حملاً أكثر من اللازم لا يتحرك به الحيوان مهما أشبعه صاحبه ضربًا؛ وهو ما يؤكد أن الحمار "صاحب تقدير جيد للأمور".
 
كما أن الحمار هو أفضل كاشف حي للألغام؛ إذ كان يستعمله المقاومون الفلسطينيون لنقل السلاح والعتاد من غور الأردن إلى فلسطين المحتلة، ويمشون وراءه تفاديًا للألغام التي زرعها الصهاينة.
 
وحتى الآن تُستخدم الحمير في نقل المخدرات في المثلث الشهير بين أفغانستان وجيرانها؛ لأن الحمار يستطيع تفادي الألغام الناتجة من الحروب الكثيرة من الاحتلال الإنجليزي إلى السوفييتي إلى ما بعدهما.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك