Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

عالم

فوز هزيل لـ"الاشتراكيين الديمقراطيين" في انتخابات التشيك

طباعة

الرئيس التشيكي ميلوش زيمان حقق الاشتراكيون الديمقراطيون في التشيك فوزًا هزيلاً في الانتخابات البرلمانية، اليوم، ما يعني أنهم سيواجهون مهمة صعبة في تشكيل حكومة بعد ان دفعت موجة استياء بين الناخبين من الفساد وخفض الميزانية بأحزاب جديدة إلى البرلمان، وبعد إعلان معظم النتائج حصل الحزب الاشتراكي الديمقراطي الموالي لأوروبا بزعامة بوسلاف سوبوتكا على 21% من الأصوات، أي ما يقل كثيرًا عن النسبة التي كان يرغب في تحقيقها وهي 30% ويحتاج الآن إلى أكثر من شريك لتشكيل حكومة ائتلافية مستقرة. والفائز الكبير كان حركة انو أو "نعم" المناهضة للفساد والتي يقودها آندريه بابيس، رجل الأعمال، في نتيجة تعد تكرارًا لنجاح الأحزاب المناهضة للأنظمة الحاكمة في بلدان أوروبية أخرى، وجاءت حركة انو في المركز الثاني بنحو 19% من الأصوات وكانت قد تأسست قبل عامين فقط وتذيلت استطلاعات الرأي العام حتى وقت متأخر من الحملة الانتخابية. واحتل المركز الثالث الحزب الشيوعي الوريث للحزب الذي فقد السلطة في الثورة المخملية عام 1989. وبهذه النتيجة، تواجه التشيك عملية مساومات سياسية طويلة الأمد واحتمال تشكيل حكومة ضعيفة أخرى غير مستقرة في الوقت الذي بدأ فيه الاقتصاد التشيكي في التعافي من حالة ركود طويلة. وتقوض النتيجة أيضًا آمال سوبوتكا في تشكيل حكومة أقلية بدعم برلماني من الشيوعيين لأن الحزبين لم يتمكنا من الحصول على أغلبية. وحصل الشيوعيون على نحو 15% من الأصوات، ولم ينل الشيوعيون أي نصيب من السلطة منذ عودة الديمقراطية إلى التشيك عام 1989.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك