أنتجت شركة أبل آخر إصدراتها أيفون7، وشركة سامسونج Galaxy Note 7 حيث تعتبر تلك الهواتف الأكثر مبيعا في الأسواق، فقد تم بيع الملايين من الهواتف تتراوح أسعارها بين 770 $ إلى 950 دولار بأرباح طائلة.
 
وباستعراض كامل لكل من أبل أي فون7 بلس، وسامسونج Galaxy Note 7، وبمقارنة جميع المواصفات يتأكد أن لكل جهاز نظام تشغيل مختلف مع احتياجات الإمكانيات المختلفة، التقرير التالي يستعرض أبرز أوجه المقارنة بين الأجهزة.
 
يتميز أيفون6 بلس بشاشة 5.5 بوصة 158.2×77.9، بوزن 188 جراما، بينما Samsung Galaxy Note 7 لديه شاشة 5.7 بوصة 153.5×7.9 بوزن 169 جراما، حيث تعبر الفروق طفيفة، إذا كنت من محبي الهواتف الكبيرة.
 
كما تتساوى الأجهزة في جودة ودقة الكاميرا 12 ميجا بكسل لكل منهما، بينما تبقى بطارية أيفون 13 ساعة أكثر من Galaxy Note 7 لمدة 11 ساعة فقط.
ويختلف سعر أيفون 7 بلس طبقا لمساحة الذاكرة، فمساحة 32 جيجابايت 769 دولارا، و128 جيجابايت بنحو 869 دولارا، 256 جيجابايت 969 دولارا، بينما Galaxy Note 7 بمساحة 64 جيجابايت بسعر 849 دولارا.
أي فون 7 بلس تقريبا يتطابق Galaxy Note 7 مع الغبار ومقاومة للماء، لذا Galaxy Note 7 لديه ظهر المعدن والجهات التي ينبغي أن يؤدي زيادة احتمالات البقاء على قيد الحياة عندما يتم إسقاطه أكثر من الخلفية الزجاجية، والأمامي لدى أيفون7.
رغم من أن Android هو نظام تشغيل قوي ولديه انسيابية المهام المتعددة، تفوقت أبل بتطوير نظام تشغلها iOS 10، ونلاحظ هنا تحسينات على شاشة القفل، والإخطارات، وحتى 3D تعمل باللمس تجعل أي فون 7 بلس جهاز أكثر كفاءة لاحتيات الجماهير، حققت أبل تحسينات كبيرة في الاستخدام مع نظام iOS 10.
لكن مع هذه المقارنة نجد كل الهواتف لديها كاميرات مذهلة، ولكن أي فون 7 بلس لديها ميزة إضافية قد جعله أفضل للأعمال التجارية، مع 12 ميجابيكسل الثانوية العدسة المقربة على ظهره، ويمكنك تنفيذ زووم بصري 2X و10x تقريب رقمي لالتقاط الأشياء بعيدا عنك، وهذا يمكن أن يكون مفيدا للعاملين في مجال التجارة.