Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

منوعات

"احلقها زيرو".. حملة جديدة للتضامن مع مرضى السرطان

طباعة

أحد المتطوعين فى الحملة بعد حلق رأسه «خليها زيرو وفرحهم»، مبادرة جديدة تبنتها مجموعة من الشباب بهدف رفع الحالة النفسية للأطفال من مرضى السرطان، من خلال قيام المتطوعين بحلق شعورهم «زيرو»، والذهاب إلى المعهد القومى للأورام وقضاء يوم مع أطفال المعهد. مروة عبدالمقصود، المسئولة عن حملة تحقيق الأمانى فى جمعية رسالة، قالت إنها فكرت فى فكرة تستطيع من خلالها أن تخرج الأطفال من شعور الاكتئاب، فلم تجد أفضل من مشاركتهم وجدانياً من خلال التشابه معهم فى الشكل، خاصة فى الملمح الأبرز للأطفال المرضى وهو «الرأس الحليق». وأكدت «مروة» أن المتطوعين ارتدوا «روب المرضى» لأن أكثر شىء يجرح مشاعر الأطفال هى صورتهم، لذا حاولوا أن يتشابهوا معهم خوفاً على حالتهم النفسية. اختيار المعهد، حسب «مروة»، كان مقصوداً لأن المتطوعين لاحظوا تركيز الإعلام والمبادرات الأهلية على أطفال مستشفى 57357، لذا أرادت أن تكون الحملة فى معهد الأورام تحديداً. وقف المتطوعون فى سلسلة بشرية لمدة ساعة ثم دخلوا المستشفى وقضوا يوماً كاملاً مع الأطفال: «عملية قص شعر المتطوعين وارتداؤهم الروب تم تصويرها بالكامل، لكى تنتقل التجربة لكثير من الشباب، كما أن البنات أيضاً قمن بارتداء قبعة تخفى بها شعرها تشبهاً بالشباب». التحدى بالنسبة لـ«مروة» فى أن تقنع الشباب أن يكسر فكرة «إزاى أضحى وأحلق شعرى والناس تتريق عليا؟»، وهو ما حاولوا كسره من خلال التركيز على قيمة الفكرة ومعناها وتأثيرها على أطفال: «نفسهم يحسوا بالفرحة، أبسط حاجة بتسعدهم». أخبار متعلقة الخلية الجذعية ستقول وداعاً للسرطان وتليف الكبد وجلطة القلب والألزهايمر دليلك للتعرف على أكثر أنواع السرطان انتشاراً باحثون يجعلون خلايا السرطان تدمر نفسها بنفسها

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك