Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

تكنولوجيا واتصالات

يوتيوب تنشئ نوعًا جديدًا من الإعلانات التي لا يُمكن إلغاؤها

طباعة
اسم الكاتب : سهر سامح

قامت شركة يوتيوب بوضع جوجل في تحدٍّ حقيقي فيما يتعلق بإنشاء الإعلانات التي تصب في صالح كافة الأطراف، بما في ذلك أصحاب المحتوى، والمُشاهدين، والمُعلِنِين، على حدٍّ سواء. ويبدو أن جوجل اكتشفت الحل، مع طريقة الإعلان الجديدة لليوتيوب: Bumpers. تعمل الإعلانات الجديدة Bumpers لمدة ست ثوان فقط، بحيث لا يمكن للمستخدم تمريرها إن أراد ذلك. بالتأكيد سيشعر العديد من المُشاهدين بالاستياء الشديد مع هذه الطريقة، إلا أن جوجل واثقة من أن المُعلِنِينَ سيتمكَّنون من إعداد إعلانات يحبها جمهور اليوتيوب. وفي المُقابل أيضًا، فإن قِصَر مدة هذه الإعلانات قد لا تروق للمُعلِنِين، لكن هناك احتمال بمشاهدة طرق إبداعية لاستغلالها في أي وقتٍ قريب. تبدو لي هذه الطريقة محاولة من جوجل على إجبار مشاهدي اليوتيوب للاطلاعِ على الإعلانات خاصة أولئك الذين يستخدمون برامج تحظر الإعلانات. هذه المعضلة لم أجد لها حلًّا بعد، ما بين شريحة المعلنين الذين – معظمهم – لديهم منتجات غير مقبولة، وبين صانعي المحتوى الذين يبحثون عن مصادر دخل لهم – ومعظمهم لا يراعي من أين يأتيه الدخل! -، وبين مُشاهدين لا يرغبون في رؤية الإعلانات – ومعظمهم لا يراعي المجهود الذي بذله صاحب المحتوى.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك