Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

عالم

الأمين العام لمجلس التعاون: الوساطة الخليجية كان لها دور حاسم في إطفاء نار الفتنة باليمن

طباعة

مجلس التعاون الخليجي أكد الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، اليوم، أن الوساطة الخليجية كان لها دور حاسم في إطفاء نار الفتنة في اليمن من خلال المبادرة التي كانت بمثابة طوق نجاة حال دون دخول البلاد في حرب أهلية، وفتح الأبواب للحل السياسي الذي مهد الطريق لنقل السلطة وبدء مؤتمر الحوار الوطني الشامل. وأشار بيان عن مكتب لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بصنعاء، إلى أن الدكتور عبد اللطيف الزياني قال في كلمته التي ألقاها خلال المؤتمر "إن السياسات الخارجية لدول مجلس التعاون مبنية على مبدأين مترابطين، المبدأ الأول هو احترام وحدة وسيادة واستقرار الدول المجاورة وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، أما المبدأ الثاني فهو الإيمان بأن الاستقرار المحلي والإقليمي يقوم على نبذ العنف بكافة أشكاله وتبني الحوار للحيلولة دون حدوث النزاعات". وأكد الزياني أن دول مجلس التعاون تدرك تماما ما يحيط بها من المخاطر الداخلية والإقليمية والدولية، وتعي كذلك بأنه لا يمكن مواجهة هذه المخاطر إلا بالتعاون المشترك، لافتا النظر إلى أن دول المجلس أصبحت أكثر من أي وقت مضى متماسكة ومتكاتفة، وهي تتحدث بصوت واحد حول كافة القضايا الإقليمية والدولية، وبين أن دول المجلس تدرك المخاطر والتهديدات التي يمكن أن تزعزع الاستقرار فيها، وهي تؤمن بأن أي هجوم أو تهديد على أية دولة من الدول الأعضاء يعد هجوماً على الجميع. وأشار إلى أن دول المجلس تبذل جهودا لمكافحة الجريمة المنظمة والحركات الإرهابية وهجمات الفضاء الإلكتروني وغسيل الأموال وغيرها من الجرائم المالية الدولية الخطيرة بكافة أشكالها، مضيفا أن دول المجلس تدرس مشروعا لإنشاء شرطة خليجية على نمط الشرطة الأوروبية، مشددا على أهمية أن يشعر مواطنو دول المجلس بالترابط الوثيق فيما بينهم من خلال سياسات مجلس التعاون الحالية والمستقبلية، والمكاسب التي تحققت ممثلة في السوق الخليجية المشتركة، والاتحاد الجمركي، والمواطنة الاقتصادية التي أتاحت لمواطني دول المجلس حرية التنقل والعمل والإقامة والتملك في أية دولة من دول المجلس. جاء ذلك خلال افتتاح المؤتمر الخليجي الإستراتيجي الذي ينظمه مركز البحرين للدراسات الإستراتيجية والدولية والطاقة، والذي بدأ أعماله في المنامة بمملكة البحرين.من خلال المبادرة التي كانت بمثابة طوق نجاة حال دون دخول البلاد في حرب أهلية، وفتح الأبواب للحل السياسي الذي مهد الطريق لنقل السلطة وبدء مؤتمر الحوار الوطني الشامل. وأشار بيان عن مكتب لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بصنعاء، إلى أن الدكتور عبد اللطيف الزياني قال في كلمته التي ألقاها خلال المؤتمر "إن السياسات الخارجية لدول مجلس التعاون مبنية على مبدأين مترابطين، المبدأ الأول هو احترام وحدة وسيادة واستقرار الدول المجاورة وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، أما المبدأ الثاني فهو الإيمان بأن الاستقرار المحلي والإقليمي يقوم على نبذ العنف بكافة أشكاله وتبني الحوار للحيلولة دون حدوث النزاعات". وأكد الزياني أن دول مجلس التعاون تدرك تماما ما يحيط بها من المخاطر الداخلية والإقليمية والدولية، وتعي كذلك بأنه لا يمكن مواجهة هذه المخاطر إلا بالتعاون المشترك، لافتا النظر إلى أن دول المجلس أصبحت أكثر من أي وقت مضى متماسكة ومتكاتفة، وهي تتحدث بصوت واحد حول كافة القضايا الإقليمية والدولية، وبين أن دول المجلس تدرك المخاطر والتهديدات التي يمكن أن تزعزع الاستقرار فيها، وهي تؤمن بأن أي هجوم أو تهديد على أية دولة من الدول الأعضاء يعد هجوماً على الجميع. وأشار إلى أن دول المجلس تبذل جهودا لمكافحة الجريمة المنظمة والحركات الإرهابية وهجمات الفضاء الإلكتروني وغسيل الأموال وغيرها من الجرائم المالية الدولية الخطيرة بكافة أشكالها، مضيفا أن دول المجلس تدرس مشروعا لإنشاء شرطة خليجية على نمط الشرطة الأوروبية، مشددا على أهمية أن يشعر مواطنو دول المجلس بالترابط الوثيق فيما بينهم من خلال سياسات مجلس التعاون الحالية والمستقبلية، والمكاسب التي تحققت ممثلة في السوق الخليجية المشتركة، والاتحاد الجمركي، والمواطنة الاقتصادية التي أتاحت لمواطني دول المجلس حرية التنقل والعمل والإقامة والتملك في أية دولة من دول المجلس. جاء ذلك خلال افتتاح المؤتمر الخليجي الإستراتيجي الذي ينظمه مركز البحرين للدراسات الإستراتيجية والدولية والطاقة، والذي بدأ أعماله في المنامة بمملكة البحرين.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك