بنوك وتامين
التضامن الاجتماعى : برامج التدريب من اجل التشغيل ليست مسكنات
اكدت وزيرة التضامن الاجتماعى الدكتورة غادة والى ان التوظيف من اهم المشكلات التى تواجة المجتمع ، لافتا الى ان الوزارة تختص بالتدريب للاعمال الاسرية او التكوين للمتسربين من التعليم اى السن الذي يتراوح ما بين 14 الى 18 عاما ، وهو سن الطفولة الذي يمنع قانون العمل توظيفة ، وليس التدريب من اجل التشغيل التى تعنى بها الوزارات الاخرى ، والفترة القادمة تحتاج الى اعادة تاهيل برامج التدريب التى تهدف تاهيل الشباب لسوق العمل واضافت الوزيرة خلال المؤتمر الصحفى الذى عقدتة الغرفة التجارية الامريكية اليوم ان تعاون وزارة التضامن الاجتماعى مع الشبكة التوظيف من اجل التعليم حماية الشباب بالتامين على المتدرب اول يوم تشغيلة ، لافتة الى ان ان الجمعيات الاهلية التى تتبنى التدريب من اجل التشغيل عددها ليس كثيرة ولفتت الى ان التدريب من اجل التشغيل ليست مسكنات كما يتردد من البعض ، حيث يتم تشغيل الشباب فعليا بعد تدريبهم ، ويتم منحهم مهارات تشغيلية تمكنة من تبادل العمل بين الشركات او جهات العمل وفقا لمتطلباتة بعد ذلك ولفتت الى ان تشجيع القطاع الخاص للعمل ، اضافة الى جذب مزيد من الفرص الاستثمارية بالخارج ، علاوة على تطوير مظلة التامين الصحى ، علاوة على انشاء مجموعة من السياسات الاجتماعية والاقتصادية الهدف من ذلك توفير فرص عمل ، لافتة الى ان منح الشباب مجموعة من المهارات تؤدى بهم الى الانتقال من قطاع الى قطاع ومن جانبة اكد جيمى ان التعاون مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص ، وغير هام ان يكون النموذج الذي نعمل بة هو نفسة ما يتم داخل الموسسات فعليا ، والاهم هو نقل الخبرات التى تم اكتسابها من اجل تشغيل الشباب والحد من البطالة ومن جانبة اكد انيس اكليمندوس رئيس غرفة التجارة الامريكية ان هناك تنسيق بين احتياجات العمل وبرامج الندريب التى تتبناها مؤسسة التعليم من اجل التشغيل