Alborsagia.com البورصجية نيوز

الأثنين 21 ديسمبر 2015
أخر خبر
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى " الإيكاو " - رئيس الوزراء يصدر قرارا بالتجديد لشحات الغتوري رئيسا لمصلحة الجمارك لمدة عام - 10 شركات ناشئة بمبادرة رواد النيل تشارك في الملتقى الـ 14 لصناعة الإبداع - مصر تفوز بمقعد نائب رئيس اللجنة الاقتصادية بالمنظمة الدولية للطيران المدني - الفريق محمد عباس : حريصون على تعزيز التعاون مع المنظمة الدولية للطيران المدنى - وزير الطيران يبحث مع رئيس المجلس الدولي للمطارات وأمين عام المفوضية الإفريقية للطيران سب - مصر للطيران تعلن أسعار تذاكر عمرة المولد النبوى الشريف لموسم 1444 هـ -2022م - وزير الطيران يلتقى وزير المواصلات القطري لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين فى مجال النقل - الداخلية تضبط 1534 قضية تموينية خلال 24 ساعة - وزير قطاع الأعمال العام يتفقد عددًا من الشركات التابعة بالإسكندرية - وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي المديرة الإقليمية للتنمية البشرية بالبنك الدولي - «الصقر»: فيريرا يوافق على ضم الصاعد يوسف حسن - حبس أشهر «ديلر» لترويج الحشيش بالتجمع الخامس - مدبولى عن تطوير محور 26 يوليو: نحرص على التخطيط لاستيعاب تزايد الحركة - الفريق أسامة ربيع يتابع حصاد الأحواض المستزرعة وحصاد 42 طن جمبري منذ بداية الشهر الجاري -

مصر

مستحضرات التجميل.. بين حقيبتي المرأة "الفرعونية" و"العصرية"

طباعة

صورة ارشيفية ظهر استخدام المرأة لمستحضرات التجميل منذ العصور الأولى، حيث ابتكرت بنفسها الأدوات التي تساعدها على إبراز جمالها، ونُقشت على جدران المعابد الكثير من الرسومات التي تثبت لنا أن ملكات الفراعنة كنَّ أكثر النساء بحثا عن الجمال. وكشف الأثريون أن المرأة المصرية هي أول من استعملت البودرة، عن طريق سحق حجر "التلك" على أكثر من مرحلة، حتى تحصل على بودرة ناعمة لا تجرح البشرة عند الاستخدام، كما اشتهرت الملكة حتشبسوت بإنشاء مَنْحل بجانب كل قصر تعيش به، لتحصل على العسل الصافي وغذاء ملكات النحل، كي تستخدمه كواحد من مستحضرات تجميلها، إضافة إلى أن المرأة المصرية عرفت الكحل المصنوع من الحجر الأسود لتزيين العينين، وأحمر الخدين المصنوع من دم الغزال. هكذا تطورت صناعة مساحيق التجميل التي تحتاجها كل امرأة بشكل أساسي. ولا تخلو أي حقيبة للفتيات أو النساء منها، فظهر "الكونسيلر" الذي يعمل على إخفاء الدوائر السوداء حول منطقة العين، والعلامات التي تظهر في الوجه بعد الولادة، وتستخدمه كل أنثى بعد نصيحة خبراء التجميل لها بأن تستعمل درجة أقل من لون بشرتها. ويعتبر كريم الأساس الذي يُستخدم كأساس للماكياج أو بديل للبودرة لبعض أنواع البشرات، لأنه يعتمد في صناعته على الزيوت المغذية للبشرة والتي تحميها من أشعة الشمس الضارة، محتوى أساسيا في حقيبة الماكياج، وتأتي نصيحة خبراء التجميل باستخدام نفس درجة لون البشرة حتى لا يعطي الكريم انطباعا مصطنعا، وكي يُظهر البشرة بشكل طبيعي. أما المرطبات فلها أهمية كبيرة ولا تستغني عنها أي امرأة، وتختلف أنواعها بين مرطبات للبشرة وللشفتين والجفن، فكل مكان بالجسم يجب ترطيبه بشكل كافٍ، حيث ينصح خبراء التجميل بترطيب البشرة جيدا قبل وضع الماكياج عليها، خاصة لأصحاب البشرة الجافة، وذلك لما تعانيه من تقشر وتشققات، كما يفضلون اللجوء للمرطبات الطبيعية كالخيار بدلا من الكريمات، لما لها من فوائد أكثر، من ضمنها التغذية. "ظلال العيون" و"الماسكارا" شيئان أساسيان لا تستغني عنهما أي أنثى، حيث يزيدان من تألق وجاذبية العين. فظلال العيون تحدد العين وتساعد على تلائم منظرها مع الملابس، وكذلك "الماسكارا"، التي تبرز العين الضيقة مع تصفيف الرموش، ما يجعلها أكثر كثافة. ويعد أحمر الشفاه أحد أهم اللمسات التي تُظهر مدى جمال المرأة، وهو المتحكم الأول في إعطاء المظهر الأخير والمتألق للوجه، حيث يمكن للمرأة استخدام أحد درجات ألوان ملابسها أو ملمعا بلون الشفاه، أو حتى الشفاف الذي يعطي اللون الطبيعي والجذاب. وتدخل المناديل المبللة والمطهرة ضمن مستحضرات التجميل، حيث تساعد الفتاة على إزالة الماكياج بشكل آمن، كما تعمل على ترطيب البشرة وخاصة الجافة، حسب نصائح خبراء التجميل.

إرسل لصديق

تعليقات فيسبوك