أكد شريف هلال، منسق العلاقات العامة بحركة تمرد، أنهم قاموا بإعادة الهيكلة الإدارية لحركة تمرد؛ إيمانًا بأن المرحلة القادمة، بدءً من الاستفتاء على الدستور ووصولًا للانتخابات الرئاسية القادمة، حيث تحتاج قدرًا أكبر من التنظيم والتنسيق، مشيرًا إلى أن الهدف الرئيسي من الهيكلة هو الاستعداد لاستكمال خارطة الطريق من أجل استكمال أهداف ثورة 30 يونيو المجيدة. وأضاف هلال في تصريحات خاصة للدستور أن الحملة لا يوجد بها أي انشقاقات أو مشاكل، وما أشيع الفترة الأخيرة حول وجود خلافات وانشقاقات لا أساس لها من الصحة، مشيرًا إلى أن أغلب الاستقالات من الحركة كانت قبل ثورة 30 يونيو. وتابع هلال قائلًا إن الهيكل الإداري الجديد للحركة يتمثل في: " استمرار محمود بدر و محمد عبد العزيز وحسن شاهين كمسئولين عن المكتب السياسي للحركة، وخالد القاضى مسئولًا عن التنظيم، ومحمد نبوى مسئولًا عن اللجنة الإعلامية، وشريف هلال مسئولًا عن لجنة الدعم والعلاقات العامة، ومها أبو بكر مسئولة لجنة الشئون القانونية، وإيمان المهدى مسئولة عن لجنة المبادرات والمشروعات، وإسلام الحضرى مسئولًا عن اللجنة الإلكترونية، ومحمد هيكل مسئولًا عن لجنة المصريين بالخارج، وعلاء نبيل مسئولًا عن لجنة الشئون الإدارية والعضوية، وأحمد عادل مسئولًا عن العمل الميداني بالقاهرة والجيزة"..